أعلنت اللجنة الأولمبية الدوليةأعلنت بعد اجتماعها الـ141 في مومباي بالهند، اليوم الثلاثاء، ضم ثمانية أعضاء جدد إلى مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الدولية، 4 نساء و4 رجال، مما يزيد نسبة النساء في العضوية الدولية. اللجنة الأولمبية إلى 41.1 بالمئة، وذلك تماشيا مع طموح اللجنة الأولمبية الدولية لزيادة تمثيل المرأة في الهياكل الإدارية.

بعد التصويت، اختار الموشاف يائيل أراد من إسرائيل للانضمام إلى العضوية، وكان أراد، لاعب الجودو السابق، أول حائز على ميدالية أولمبية من إسرائيل، بعد فوزه بالميدالية الفضية في أولمبياد برشلونة 1992.

كما تم انتخاب بالاز فورجيس، وهو مسؤول رياضي من المجر، لعضوية اللجنة الأولمبية الدولية، كعضو في لجنة التنسيق التابعة للجنة الأولمبية الدولية لدورة الألعاب الأولمبية الخامسة والثلاثين، بريسبان 2032.

كما تم انتخاب سيسيليا روكسانا تيت فيلكورتا، وهي لاعبة أولمبية وعضوة سابقة في الكونجرس من بيرو، لعضوية المجلس. هي لاعبة كرة طائرة شاركت في ثلاث نسخ من الألعاب الأولمبية: موسكو 1980، لوس أنجلوس 1984 وسيول 1988، حيث حصلت على الميدالية الفضية للمنتخب..

تم انتخاب أراد وبورجاس وفيلاكورتا جميعًا لعضوية اللجنة الأولمبية الدولية كأفراد مستقلين.

وفي الوقت نفسه، وفقًا للقاعدة 16.1.1.1 من الميثاق الأولمبي، والتي تسمح باختيار ما يصل إلى سبعة أعضاء في اللجنة الأولمبية الدولية في حالات خاصة دون الحاجة إلى الجنسية أو متطلبات اللجنة الأولمبية الوطنية. (NOCتم انتخاب المقعد ميشيل يو من ماليزيا ومايكل مارونز من ألمانيا كمستقلين.

كما تم اختيار المرشحين على أساس واجباتهم داخل الاتحاد الدولي (ام) وهم: بترا سورلينج من السويد رئيسة الاتحاد الدولي لتنس الطاولة، وجاي يول كيم من جمهورية كوريا رئيس الاتحاد الدولي للتزلج.. وفي الوقت نفسه، تم انتخاب التونسي محرز بوسيان لعضوية اللجنة كرئيس للجنة الأولمبية الوطنية التونسية، ليصل إجمالي عدد أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية إلى 107.