هناك أهداف لا تسقط من الذاكرة أبداً. إنها أهداف تكتب التاريخ وتبقى راسخة في ذاكرة اللاعبين والجماهير وكل محبي كرة القدم لأنها تساوي بطولة أو لقبا. ومهما مرت الأيام أو السنين، فإن هذه الأهداف لا تسقط من الذاكرة بمرور الزمن...

هدف البطولة…الأخبار اليومية خلال شهر رمضان المبارك نتذكر معًا البوابات الذهبية التي جلبت البطولات والألقاب والتي تتغنى بها الجماهير حتى يومنا هذا.

أيمن شوقي مهاجم قاد الطريق الاهلي وفي الماضي فاز فريقه على الزمالك بعد تسجيله هدفا في الوقت القاتل في شباك حسين السيد حارس الزمالك بعد متابعة هدف طاهر أبو زيد، ليفوز الفريق الأحمر بهدفين مقابل هدف ويفوز بكأس مصر. البطولة، في الدقائق الأخيرة من مباراة نهائي كأس مصر 1992 بين قطبي كرة القدم. الاهلي المصري والزمالك.

ولجأ الأهلي إلى التأمين الدفاعي، وأخرج علاء ميهوب، وأشرك هادي خشابة، اللاعب الصاعد آنذاك، في بداية الشوط الثاني. وسيطر الزمالك على مجريات الشوط الثاني وتفوق بفضل مهارة الثنائي. الغندور ورضا عبد العال. وبالفعل تمكن الأخير من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 54 مستفيدا من مهارة فردية رائعة وسجل شوبير هدف التعادل.

זמאלק הציג את התוקף שלה, אפת נסאר, במקום גמאל עבד אל חמיד, ואל-אהלי פנה לטאהר אבו זייד על חשבון עמר אנואר, והמשחק נכנס ל-20 הדקות האחרונות, ואל-עביאד שלט, ושוברט הצטיין ב פני ניסיונותיה של רדה עבד אל- على.

بدأ أبو زيد وأوقفته عفت نصار في الدقيقة 90 ليحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة، سدد طاهر بقوة فسقطت الكرة من يد الحارس حسين السيد، انقض أيمن شوقي بمهارة ووضع الكرة ذهبت الشباك للاهلي ليفوز في الدرجة.