هناك أهداف لا تسقط من الذاكرة أبداً. إنها أهداف تكتب التاريخ وتبقى راسخة في ذاكرة اللاعبين والجماهير وكل محبي كرة القدم لأنها تساوي بطولة أو لقبا. ومهما مرت الأيام أو السنين، فإن هذه الأهداف لا تسقط من الذاكرة بمرور الزمن...

هدف البطولة…أخبار يومية خلال شهر رمضان المبارك نتذكر معًا البوابات الذهبية التي جلبت البطولات والألقاب والتي تتغنى بها الجماهير حتى يومنا هذا.

التقى الأهلي مع الرجاء المغربي في نهائي البطولة العربية عام 1996، وسجل مجدي طلبة الهدف الأول للأهلي من ركلة ركنية، لكن بصير صلاح الدين أدرك التعادل سريعا، لينتهي الشوط الأول بهدف لمثله. .

ودخل وليد صلاح الدين بديلا لرضا عبد العال في بداية الشوط الثاني وتمكن من الحصول على ركلة حرة من هادي خشبة ليسجل الهدف الثاني للأهلي ثم كان وليد صلاح. -دور الدين الذي راوغ دفاع الرجاء وسجل هدفا لا ينسى، المعروف حتى الآن بتعليق الراحل محمود بكر، أريد من جون أن يجيب “تاريخيا”.