لقي عامل مصرعه بتناول مادة سامة تستخدم في حفظ الحبوب “الحبة القاتلة”، بقرية الحسينة وسط السنبلاوين، بعد خلافات بينه وبين شقيقته على الميراث. وتم نقل جثته إلى المشرحة. من مستشفى تمي العميد المركزي إلى النيابة العامة. البداية كانت مع الرائد مروان حبيب مدير أمن الداخلية، الذي تلقى رسالة من اللواء محمد عبد الهادي مدير المباحث الجنائية، حول أ. بلاغ للعميد أيمن بدوي قائد مركز شرطة السنبلاوين من مستشفى تمي العميد المركزي بوصول “إبراهيم ع.م” 45 سنة عامل ومقيم قرية الحسينة الوسطى المنطقة، أصيب بجروح، وكان في حالة من الإرهاق، “على ما يبدو أنه ابتلع مادة سامة”، وتوفي بعد وقت قصير من وصوله.
وعلى الفور، توجه ضباط مباحث مركز شرطة السنبلوين، بقيادة المقدم محمد الهلالي رئيس المباحث، للتحقق والتحقيق مع زوجته “نسرين ع”، 40 عاماً، ربة منزل. قررت أن زوجها تناول قرصاً كيميائياً يستخدم لحفظ النواة بقصد الانتحار، ما أدى إلى إصابته أودى بحياته. وذلك لوجود خلاف بينه وبين أخته في الميراث، ولم تلوم أحدا. من المغالطات في هذا الصدد.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي فتحت تحقيقاً في الحادث.
המדינה פועלת למתן תמיכה פסיכולוגית לחולים פסיכיאטריים באמצעות יותר ממוקד אחד כדי לסייע למי שיש להם בעיות פסיכולוגיות או רצון להתאבד, ובעיקר המוקד של המזכירות הכללית לבריאות הנפש, במשרד הבריאות והאוכלוסיה, לקבל פניות פסיכולוגיות ותמיכה פסיכולוגית, ולתמוך במעוניינים להתאבד, באמצעות מספר 08008880700, 0220816831, كل اليوم. كما خصص المجلس الوطني للصحة النفسية خطا ساخنا لتلقي الاستفسارات النفسية: 20818102.
وأكدت دار الإفتاء المصرية أن الانتحار إثم عظيم وجريمة في حق النفس والقانون، وأن من انتحر لا يكون كافرا، ولا ينبغي الاستهانة بذنب هذه الجريمة، ولا ينبغي إيجاد المبررات وخلقها . حالة من التماهي مع هذا الأمر، ولكن التعامل معه على أنه مرض نفسي يمكن علاجه من قبل الخبراء.