قال هاني العطال المرشح لمنصب نائب رئيس نادي الزمالك، إنه لا يرى أن انتخابات 2027-2023 صعبة، ولكنها هادئة وصحية ومتناغمة، وأن الانتخابات الشرسة كانت خلال عام 2017، وأنه كان قادراً على تحقيق نجاح هائل خلالها، وأنه أكثر تواصلاً مع أعضاء الجمعية العمومية ويعرف مشاكلهم، سواء من خلال الاستماع المباشر بعد قرار الترشيح أو قبل ذلك، منذ أزمات التسجيل وأكثر. اشياء.

وتابع في حواره ببرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON: “المنافسة مع الكابتن هشام نصر أجواء صحية ولكني أكثر تواصلا مع أعضاء الجمعية العمومية. أعرف مشاكلهم، في المرة الأولى التي قدمت فيها نفسي ذهبت مباشرة إلى الملعب واستمعت إلى المشاكل والتحديات”.

وردا على الاتهامات بأنه يخوض الانتخابات بأمواله وليس بفكره رد وقال: “ركضت بعقلي وليس بمالي، وهناك من يقول أن الفكر أم المال” وبعض الناس يرون أنهم عكس ذلك، والمال في الحقيقة يأتي من الفكر وليس العكس. علاقتنا بالنادي ودعم النادي ليست مرتبطة بالانتخابات، وأنا ووالدي من قبلي لنا دور معروف”.

وبحسب قوله، فإنه يرفض كلمة “تبرعات” فيما يتعلق بمساهمات أعضاء النادي في حل مشاكله، وأن اسم نادي الزمالك كبير جدًا وأن رجل الأعمال لا يمكن أن يضاهي قيمته أو يدعمه بشكل دائم، إلا حل المشكلة. مباشر. وكانت المشاكل ضرورية. وتابع: “بدلا من ذلك، هناك خطط مستقلة ستعيد النادي العريق إلى حالته”، وتابع: “لا يوجد أحد”. يمكنك أن تصرف أعمالا على نادي الزمالك لأنه اسم كبير. لقد فعلت أشياء لحل الأزمة، وسواء كنت مرشحاً أو غيره سأساهم في حلها هذه المرة».

ورفض الاتهامات الموجهة إليه بأنه عرض رشوة انتخابية لخوض الانتخابات، وأن مساهمته لا يمكن النظر فيها في هذه المرحلة، قائلا: “هي ليست رشوة انتخابية، ليس في يدي أموال، لقد دفعت الدعاية والحملة الانتخابية”. المال لحل المشاكل، على سبيل المثال 2 مليون جنيه إسترليني لحل مشكلة الأزمة في قطاع كرة اليد”.

وتابع: “السؤال الأهم هو: فيم تستخدم أموال القائمين على الحملة الانتخابية؟ أنا استخدمتها في حل المشاكل، وجميع المرشحين قاموا بالدعاية، واستخدمتها في حل مشاكل النادي”.