عاجل | مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يصرخ: “ليذهب هذا المنبر ما لم يصدر قرار بإدانة الأعمال الإجرامية في فلسطين” وشن مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة هجوما حادا على مجلس الأمن الدولي والولايات المتحدة الأمريكية، بعد إن دعمهم لكيان الاحتلال الإسرائيلي الذي يسعى لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، يتجاوز كل المبادئ الدولية فيما يتعلق بأسلوب الحرب.

تحدث مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة في الجلسة الطارئة التي عقدت للجمعية العامة للأمم المتحدة، من أجل مناقشة حالة الحرب في فلسطين، وبكى المندوب الفلسطيني خلال تلك الجلسة متأثرا بالأوضاع المأساوية التي حدثت في فلسطين. قطاع غزة في زمن الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يفرق بين نساء وأطفال.بحار في حالة حرب.

عاجل | مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يصرخ: “ليذهب هذا البرنامج إلى الجحيم ما لم يصدر قرار بإدانة الأعمال الإجرامية في فلسطين”.

المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة يوجه رسالة نارية إلى مجلس الأمن: “فليذهب إلى الجحيم من يبرر قتل الفلسطينيين الأبرياء”.

وقال مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة باللغة العربية: “ليذهب هذا المنبر إلى الجحيم، ما لم يتخذ قرار بإدانة الأعمال الإجرامية التي يرتكبها الاحتلال”. فإلى الجحيم من يتابعني على هذا المنبر ويبرر قتل الأبرياء في فلسطين. اللعنة، من كان لا يتحرك لوقف نزيف دماء المدنيين في فلسطين “غزة”.

المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة: ما يحدث في قطاع غزة جرائم وحشية وحشية ويجب أن يتوقف

وتابع المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة حديثه قائلا: “لقد قُتل نحو 3000 طفل في قصف غزة خلال الأيام القليلة الماضية. مستشفيات غزة تحولت إلى ثلاجات لتخزين قتلى القصف الإسرائيلي. وقتلت 1700 امرأة في القصف الإسرائيلي على غزة”.

عاجل | مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يصرخ: “ليذهب هذا البرنامج إلى الجحيم ما لم يصدر قرار بإدانة الأعمال الإجرامية في فلسطين”.

وأضاف مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة: “الموت والدمار في كل مكان في غزة ولا يوجد مكان آمن في القطاع. ما يحدث في القطاع هو جرائم قاسية وهمجية يجب أن تتوقف”.

مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة: قصف غزة يجب أن يتوقف لتجنب عواقب لا نريدها جميعا

وطلب مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة التصويت لصالح القرار المقترح لوقف القتال في غزة، وقال: “صوتوا على القرار المقترح لوقف القتل في غزة”. ويجب أن يتوقف قصف غزة لتجنب العواقب التي لا نريدها جميعا. وتتبنى إسرائيل نهجها الحالي انطلاقا من إيمانها بأن القوانين الدولية تنطبق على الجميع باستثناء نفسها.