وتحدث الأمير ويليام بقسوة عن الصراع بين إسرائيل وحماس، ودعا بقوة إلى إنهاء الحرب في غزة، وشدد على التكلفة البشرية الهائلة الناجمة عن الصراع في الشرق الأوسط، خاصة بعد عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها قوات الاحتلال. حماس في أكتوبر الماضي..

وأشار الأمير وليام خلال زيارته للصليب الأحمر البريطاني في لندن إلى ضرورة زيادة الدعم الإنساني في غزة وتحرير الرهائن، وأكد على الخسائر الكبيرة التي حدثت.

ومن المقرر أن يستكشف الأمير الأوضاع والتحديات الإنسانية الناجمة عن الصراع بين إسرائيل وغزة خلال زياراته هذا الشهر.

ومن المقرر أن يزور كنيسًا، حيث سيتحدث إلى شباب من خلفيات متنوعة، بهدف تسليط الضوء على المخاوف بشأن معاداة السامية.

ويأتي ذلك في ظل غياب الملك تشارلز الثالث، الذي دعم بناء الجسور بين الأديان ومعالجة التعصب الديني، أثناء علاجه من السرطان.